هذه المرحلة استمرت 6 سنوات دراسية ، منذ النقل من محافظة أسيوط أمينا للمكتبة ، إلي دخول الإسكندرية مدرسا للمواد الاجتماعية بالثانوى..وتخللها زواجي ودخول "عش الزوجية" الكائن بمنطقة سيدى بشر في البداية ، ثم السراى بعد ذلك.
ــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــ
وبقدر ماكان لي من حماس للمكتبات المدرسية في الوجه القبلي ، بقدر ما تعرض هذا الحماس للفتور لأسباب تتعلق بتوجيه المكتبات في محافظة البحيرة وظروف السفر اليومي بين محل إقامتي في الإسكندرية ومقر عملي في كوم حمادة تارة ، ثم رشيد تارة أخرى.
ـــــــــــــــــــــــــ
د. محمد حافظ غانم
ولم يتحقق حلمي بالاستقرار إلا بعد الانتقال إلي توجيه المواد الاجتماعية ، حيث نقلت في البداية إلي دمنهور التي ترتبط بالإسكندرية بقطارات سريعة ، ثم دخول الإسكندرية بعد طول انتظار ، إثر مقابلة الوزير شخصيا ـ وهو د. محمد حافظ غانم ـ أثناء تواجده في الحفل السنوى لمدرسة الـ .E.G.C للبنات بالشاطبي.
ــــــــــــــــــــولم يتحقق حلمي بالاستقرار إلا بعد الانتقال إلي توجيه المواد الاجتماعية ، حيث نقلت في البداية إلي دمنهور التي ترتبط بالإسكندرية بقطارات سريعة ، ثم دخول الإسكندرية بعد طول انتظار ، إثر مقابلة الوزير شخصيا ـ وهو د. محمد حافظ غانم ـ أثناء تواجده في الحفل السنوى لمدرسة الـ .E.G.C للبنات بالشاطبي.
في خلال هذه المرحلة قضيت عامين في دار المعلمين بكوم حمادة ، كأمين للمكتبة بالإضافة إلي تدريس جدول لغة إنجليزية لسد العجز ، ثم عامين بمدرسة رشيد الثانوية للبنين ، ثم مدرسا للمواد الاجتماعية بمدرسة دمنهور الثانوية الزراعية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق