كان أول عمل أدبي من إنتاجي شق طريقه إلي النشر هو عبارة عن قصة حقيقية قصيرة بعنوان "قارئ" تتناول حياة عامل بسيط فشل في حياته الزوجية بسبب إدمان قراءة الكتب ، وكان النشر في مجلة المدرسة المطبوعة ، الضخمة "عملاق" الصادرة عن مدرسة الإسكندرية الثانوية ـ الفاروقية الثانوية سابقا ، والمشير أحمد بدوى + شدوان الثانوية حاليا ـ وهي المجلة التي شاركت في تحريرها تحت إشراف أحد الأساتذة..وللأسف الشديد لم أستطع الاحتفاظ بهذه المجلة طويلا ، حيث استعارتها إحدى قريباتي ـ وكانت تلميذة بالثانوى ـ بحجة الاستعانة بها في مزاولة الصحافة المدرسية ، إلا أنها لم تعدها حتي الآن ، وهذه مشكلة كنت وما زلت أعاني منها ـ سواء علي مستوى مكتبة المدرسة عندما بدأت حياتي كأمين للمكتبة ، أو علي مستوى مكتبتي المنزلية الخاصة ـ ممن لا يعنيهم الاطلاع بقدر ما يعنيهم حب التملك! وممن لا يعرفون الحرص علي الأمانة ، المتمثل في أعادة الشئ لأصحابه!
الأحد، 10 أغسطس 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2008
(25)
-
▼
أغسطس
(15)
- المؤهلات التربوية
- الإعارة إلي الخارج
- إدارة شرق الإسكندرية التعليمية
- النقل إلي البحيرة ثم الإسكندرية ، وترك المكتبات إل...
- العمل بالمكتبات المدرسية
- أول قرار جمهورى بتعيين خريجي الجامعات
- التخرج ، ثم تعلم الكتابة علي الآلة الكاتبة والتعيي...
- اللغة الإسبانية..لغة إضافية
- دراسة التاريخ
- دخول الجامعة
- الأستاذ سعد الدين الزقاقي.. معلم مادة التاريخ ، ور...
- مفكرة "الهادى " العامة..لمؤلفها: محمد عبد الهادى ا...
- كيف تصبح صحفيا؟
- المثل الأعلي في فترة الصبا ، والتأثر الشديد به
- نقطة البدء
-
▼
أغسطس
(15)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق