ـــــــــــــ
الاحتفال بذكرى المولد النبوى الشريف بمدرسة علي بن أبي طالب ع.م. للبنين
ــــــــــــــ
* تمثلت المحطة الهامة في حياتي في القيام بتأسيس " مدرسة علي بن أبي طالب الإعدادية المسائية للبنين " بمنطقة ميامي التابعة لإدارة المنتزه التعليمية.. تلك المدرسة التي ارتبط اسمي بها حتي يومنا هذا ، لما بذلته فيها من جهود غير مسبوقة ، وما طبقته فيها من أساليب مبتكرة ، مما جعلني بحق ـ وبتعبير الأهالي والمدرسين أنفسهم ـ " نجما " ساطعا في سماء المنتزه، واعتبرني البعض " أسطورة " بكل ما تحمله الكلمتان من معان..
ويكفي ـ علي سبيل المثال ـ أن ضغوط التحويلات إلي المدرسة ـ من المدارس الخاصة ومدارس اللغات والمعاهد القومية قبل المدارس الحكومية ـ بلغت مرحلة كانت التأشيرات فيها ترد للمدرسة مباشرة من مكتب الوزير (أ.د.أحمد فتحي
سرور في ذلك الوقت) ، ودون المرور علي المديرية أو الإدارة..ويكفي أن بعض أولياء الأمور المقتدرين كانوا ينفقون علي المدرسة كجهود ذانية ـ باختيارهم ـ أكثر مما كان مطلوبا منهم كمصروفات في مدراس اللغات.. (اضغطهنا لمزيد من التفصيلات) وسرعان ما انتقلت هذه الأساليب إلي المدراس الأخرى../ كيف كانت مدرسة علي بن أبي طالب ع.م. بالمنتزه ، تحتفل تحت قيادتي - قبل الترقية للثانوى - في مثل هذا اليوم بذكرى مولد الرسول صلي الله عليه وسلم ..للمزيد/ من الميمورىويكفي ـ علي سبيل المثال ـ أن ضغوط التحويلات إلي المدرسة ـ من المدارس الخاصة ومدارس اللغات والمعاهد القومية قبل المدارس الحكومية ـ بلغت مرحلة كانت التأشيرات فيها ترد للمدرسة مباشرة من مكتب الوزير (أ.د.أحمد فتحي
* ثم تكررت هذه الجهود بعد الترقية إلي الثانوى في ـ مديرا ثم مدير إدارة ـ مدرسة " حسني مبارك الثانوية المسائية للبنين " بمنطقة طوسون التابعة لنفس الإدارة، مما جعلها امتدادا لمدرسة علي بن أبي طالب (اضغط هنا لمزيد من التفصيلات)..
* وانتهي بي المطاف في مدرسة " مصطفي كامل الثانوية العسكرية للبنين " بإدارة شرق ، تلك المدرسة العريقة التي استطعت أن أعيد إليها أمجادها ـ يشهادة العاملين فيها ـ خلال وقت قياسي بعدما تعرضت للانهيار التام (اضغط هنالمزيد من التفصيلات)..وتفصيلات هذه المسيرة موجودة في المطبوعات الصادرة عن تلك المدراس ، وخاصة سلسلة " الإنجازات " التي كانت تصدر سنويا (لمزيد من التفصيلات ، اضغط هنا).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق