

والذى اعتدت ختم وحفظ القرآن الكريم منه
ــــــــــــــــــ
يتمثل المشروع الثقافي الذى يشغل اهتمامي ووقتي الآن فيما يلي:


2.متابعة الحياة الفكرية العامة من خلال الإنترنت والفضائيات.
ـــــــــــــــــــــــــ
المكتبة المنزلية المزمع التبرع بها موزعة علي عدة
أركان
3.تصنيف وترقيم وفهرسة المكتبة المنزلية ، تمهيدا لإهدائها إلي إحدى المدارس ، لتعميم الفائدة ، خاصة وأن أحدا من الأسرة لم يعد مهتما بها ، سيما بعد ظهور الإنترنت..(تم التصنيف ـ أفقيا ورأسيا ـ والتسجيل في كشوف مرفق بها محضر الإهداء إلي حدى المدارس ، وفي مقدمتها مدرسة علي بن أبي طالب ع.م. للبنين التابعة لإدارة المنتزه التعليمية بالإسكندرية ، باعتبارها المدرسة التي قضيت وبذلت فيها معظم سنوات الإدارة لمدرسية ، وجارى الاتصالات بإدارة المدرسة لتسليم المكتبة رسميا ، بعد استبقاء المراجع الضرورية في المنزل ، والأعمال الروائية (حيث لا يمكن قراءتها والاستمتاع بها من خلال الشبكة الدولية) ودوريات الأطفال لزوم الأحفاد) وهي مكتبة ضخمة تكونت علي مدى سنوات طويلة ، منها ما هو جديد ، ومنها ما هو قديم من باعة الأرصفة أو محلات الكتب القديمة وخاصة إخوان الصفا بالعطارين.



كلنا أحببنا هذا الرجل..الشيخ د.أحمد عبده عوض
وأنشطته لخيرية من مقره في قرية دقميرة مركز كفر الشيخ


ــــــــــــــــــــــــــــ

ــــــــــــــــــــــــــــ
4.إنشاء وتغذية أكبر عدد من المدونات الإلكترونية ، لنشر مشروعات الكتب التي سبق أو جارى إعدادها ، والموجودة ملفاتها الإلكترونية علي الكمبيوتر ، بعدما تعذر طباعتها.علما بأن هذه المدونات تتضمن جميع تجاربي وخبراتي وعلاقاتي ، ومشاهداتي ، وذكرياتي ، الخاصة والعامة ، مما كنت أحتفظ به علي مدار السنوات ، سواء من خلال الأوراق الشخصية ، أو ألبومات الصور ، أو ملفات العمل الميداني ، أو المذكرات واليوميات المكتوبة ، أو المفات الإلكترونية علي الكمبيوتر ، أو ما كنت أحتفظ به في ذاكرتي.


وما زال هناك الكثير من ملفات التجارب والذكريات ، مما يحتاج إلي المزيد من المدونات ، وبطبيعة الحال مازال هناك الكثير أيضا مما لا يجوز نشره بأى صورة من الصور.
* الاحتفال بتاريخ17 مارس 2018 بتدشين المدونة رقم (60) بعنوان: "بنك المعرفة": وتعتبر نواة لقاعدة معلومات أساسيةوتضم
الأبواب التالية: معارف عامة/ فلسفة
وعلم نفس/ ديانات/ علوم اجتماعية/ لغات/ رياضيات/ علوم بحتة/ علوم تطبيقية/
فنون جميلة/ آداب/ تاريخ
وجغرافيا وتراجمانظر المدونة / ملحوظة: المدونةرقم60 أصبحت بعنوان "الثورة الدينية" وهي مدونة ترصد جهود "تجديدالخطاب الديني" الذى يعتبر أساس بناء الدولة المدنية الحديثة
ــ مدوناتي في خضم بحر المعلومات المتلاطم ـ
ــ السطو علي مدونات لي بالكامل ــ
تعليقي علي عملية السرقة
* المدونة (15): معلومات..عن أهم الفضتائيات..انظر البوست التالي
* المدونة (15): معلومات..عن أهم الفضتائيات..انظر البوست التالي
تعليقي علي عملية السرقة
* المدونة (33): معالم الإسكندرية..انظر البوست التالي
* المدونة (33): معالم الإسكندرية..انظر البوست التالي
ـ اعتبارها بعض مراجع محرك البحث جوجل ــ
مدوناتي علي شبكة المعلومات
* الموقعان الأول والثاني تابعان لمدوناتي ، استجابة للبحث عن أغنية دموع التوبة لمطربة الإذاعة وفاء الخولي
* الموقعان الأول والثاني تابعان لمدوناتي ، استجابة للبحث عن أغنية دموع التوبة لمطربة الإذاعة وفاء الخولي
ــ استعانة موقع معلومات ضخم بما جاء ببعضها من معلومات وصور مع الالتزام بالأمانة العلمية والأخلاقية بعرضها باسمي ــ
اسم الموقع: waleed
محافظات جمهورية مصر العربية
والجزء الذى استعان فيه بمدوناتي: محافظات جمهورية مصر العربيه
والجزء الذى استعان فيه بمدوناتي: محافظات جمهورية مصر العربيه
(1)
(2)
(3)
(4)
وفيما يلي البوست الذى شكرت فيه صاحب هذا الموقع:
(2)
(3)
(4)
وفيما يلي البوست الذى شكرت فيه صاحب هذا الموقع:
شكرا شكرا
شكرا للالتزام بالأمانة العلمية والأخلاقية ، واحترام حقوق الملكية الفكرية للآخرين ، بصرف النظر عن القيام بتوثيقها رسميا
* اكتشفت النهارده بالمصادفة وجود موقع كبير عن محافظات مصر ، وعندما يتطرق إلي محافظة الإسكندرية يضع العنوان التالي: "محافظة الاسكندريه على لسان الاستاذ عيد السلام" أو "تابع معالم الإسكندرية من واقع مدونات الأستاذ عبد السلام ..." ، مستعينا بمدوناتي عن شخصيات ومعالم وآثار ومساجد ومدارس الإسكندرية
* وللعلم ، فقد سبق وتعرضت العديد من مدوناتي للقرصنة من أشخاص جهلة وعديمي الأخلاق ، كانوا "يلطشون " المدونة بكل مافيها من معلومات وصور ، وينسبونها إلي أنفسهم دون مراعاة أية مبادئ إو قيم ، بل وبمنتهي الغباء لعدم قدرتهم علي التفرقة بين ماهو عام وماهو خصوصي ، بحيث كانوا ينقلون مواقف تتسم بالخصوصية الشديدة دون أن يدروا!
* تفضل بالتصفح ، وربما تندهش من كم المعلومات والصور المنقولة عن مدوناتي هذه...البوست الأصلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق