ـــ انظر: مساهماتي الإذاعية والتليفزيونية ـــ
ــــ أولا: مراسلة إذاعة البرنامج العام ــــ
أميمة مهران
* أميمة مهران هي اللي شجعتني للكتابة للفترات المفتوحة ، وهي اللي حطمت الحاجز اللي كان مفروض علي رسائلي خلال المرحلة الضبابية التي أعقبت ثورة ٢٥ يناير ، حيث كنت أتخذ من لافتة ميدان التحرير بروفايلا خاصا بحسابي الشخصي ، وكان مذيعو الهواء يخشون من إذاعة رسائلي المؤيدة علانية للثورة ، وبالفعل ظلت تقرأ لي رسائلي كاملة ، وكأنها هي التي كتبتها ، وبخفة دمها المعروفة وجدتها تعقب علي إحدى الرسائل الطويلة بقولها: دى رسالة دكتوراة يا أ. عبد السلام!.. مما كان يذكرني بما فعله معي الكاتب الصحفي الكبير عبد الوهاب مطاوع ، المشرف علي بريد الأهرام ، والذى قام بنشر العشرات من رسائلي ، وفتح أمامي الطريق للنشر في جميع الصحف والمجلات..لذا لم يكن غريبا أن تحتل أميمة أكبر مساحة في تدويناتي الشخصية!
(للمزيد من البوست الأصلي)
إيمان عبد الحليم
* إيمان عبد الحليم تعتبر بمثابة النقلة الثانية والأهم في علاقتي بإذاعة البرنامج العام ، وعن طريقها تم إذاعة أكبر عدد من الرسائل التي قمت بكتابتها للإذاعة المصرية ، وللأمانة ، فقد كانت حريصة كل الحرص علي قراءة رسائلي كاملة ودون أى تصرف ، إلا في أضيق الحدود أحيانا ، كما كانت حريصة كل الحرص علي قراءتها بنفسها ، مما ضاعف من حماسي علي المشاركة في جميع المناسبات وفي كافة الموضوعات.. ومهما قلت ومهما تكلمت ، فلن أستطيع الوفاء بحقها وفضلها عليّ!
انظر: باقة رسائلي المذاعة عبر ميكروفون إيمان عبد الحليم
ــــ ثانيا: مراسلة برتامج "مع إبراهيم عيسي" علي شاشة "القاهرة والناس" ــــ
* انظر: مساهماتي التليفزيونية مع إبراهيم عيسي
ـــــ تقدير الإذاعيات لشخصي يثير حقد البعض ـــــ
يتنفسون الصعداء لو لاحظوا غيابي عن صفحة الإذاعة
* شئ طبيعي أنه عندما يغيب الأسد ، سرعان ما تظهر الضباع (أنذل حيوانات علي وجه الأرض) والذئاب ، والكلاب المسعورة ، وباقي الحيوانات الحقيرة..للمزيد
ــــ أولا: مراسلة إذاعة البرنامج العام ــــ
أميمة مهران
* أميمة مهران هي اللي شجعتني للكتابة للفترات المفتوحة ، وهي اللي حطمت الحاجز اللي كان مفروض علي رسائلي خلال المرحلة الضبابية التي أعقبت ثورة ٢٥ يناير ، حيث كنت أتخذ من لافتة ميدان التحرير بروفايلا خاصا بحسابي الشخصي ، وكان مذيعو الهواء يخشون من إذاعة رسائلي المؤيدة علانية للثورة ، وبالفعل ظلت تقرأ لي رسائلي كاملة ، وكأنها هي التي كتبتها ، وبخفة دمها المعروفة وجدتها تعقب علي إحدى الرسائل الطويلة بقولها: دى رسالة دكتوراة يا أ. عبد السلام!.. مما كان يذكرني بما فعله معي الكاتب الصحفي الكبير عبد الوهاب مطاوع ، المشرف علي بريد الأهرام ، والذى قام بنشر العشرات من رسائلي ، وفتح أمامي الطريق للنشر في جميع الصحف والمجلات..لذا لم يكن غريبا أن تحتل أميمة أكبر مساحة في تدويناتي الشخصية!
(للمزيد من البوست الأصلي)
* إيمان عبد الحليم تعتبر بمثابة النقلة الثانية والأهم في علاقتي بإذاعة البرنامج العام ، وعن طريقها تم إذاعة أكبر عدد من الرسائل التي قمت بكتابتها للإذاعة المصرية ، وللأمانة ، فقد كانت حريصة كل الحرص علي قراءة رسائلي كاملة ودون أى تصرف ، إلا في أضيق الحدود أحيانا ، كما كانت حريصة كل الحرص علي قراءتها بنفسها ، مما ضاعف من حماسي علي المشاركة في جميع المناسبات وفي كافة الموضوعات.. ومهما قلت ومهما تكلمت ، فلن أستطيع الوفاء بحقها وفضلها عليّ!
انظر: باقة رسائلي المذاعة عبر ميكروفون إيمان عبد الحليم
ــــ ثانيا: مراسلة برتامج "مع إبراهيم عيسي" علي شاشة "القاهرة والناس" ــــ
* انظر: مساهماتي التليفزيونية مع إبراهيم عيسي
ـــــ تقدير الإذاعيات لشخصي يثير حقد البعض ـــــ
يتنفسون الصعداء لو لاحظوا غيابي عن صفحة الإذاعة
* شئ طبيعي أنه عندما يغيب الأسد ، سرعان ما تظهر الضباع (أنذل حيوانات علي وجه الأرض) والذئاب ، والكلاب المسعورة ، وباقي الحيوانات الحقيرة..للمزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق