السبت، 9 مايو 2020

علاقتي الزمانية والمكانية بالإسصكندرية(3)

ــــــــــ
موقف السوبر جيت القديم
(المصدر)
*  حد فاكر موقف السوبر جيت القديم ، لما كان في سموحة خلف محطة سكة حديد سيدى جابر ، ويادوب تنزل النفق اللي تحت المحطة تلاقيه قدامك ، وكان معاه موقف شركة أوتوبيس غرب الدلتا ، اللي كان لها موقف تاني بمحطة الرمل أمام الغرفة التجارية..البوست الأصلي
مقهى ومطعم إيليت شارع صفية زغلول
محطة الرمل الذى كان مكانا راقيا وعلامة من علامات محطة الرمل و الإسكندرية يشهد علي حالة التغير ، التي شهدتها المدينة خلال العقود الأخيرة الروائي المصري إبراهيم عبد المجيد مؤلف "لا أحد ينام في الإسكندرية" يتذكر أولَ مرّة يقوم فيها بزيارة إيليت، والتي كانت في بدايات السبعينيات..فيقول: "كان المكان متوهجاً في ذلك الوقت بحشدٍ من النخبة المثقفة المصرية. كنا نجد الأخوين وانلي وتحاوطهم نخبة الوسط التشكيلي السكندري من جهة. وعلى الجانب الآخر كنا نجد المجموعات الأدبية السكندرية تتناقش في قضايا تلك المرحلة. كما استقطب المكان عشرات النجوم طوال تاريخه، في الغناء والموسيقى والسينما. وعندما أفكر في الفارق بين تلك الزيارة، وآخر مرة ذهبت فيها لإيليت منذ عدة سنوات، أجد الفارق شاسعاً. لم يبق إيليت كما كان، ولم تعد الإسكندرية، هي تلك الحالمة القديمة".(نقلا عن: رصيف22)/ 25 مارس 2021 

ليست هناك تعليقات: