الأحد، 19 مايو 2019

ذكريات من زمن فات

ـــــــــــــ
ـــــــــــــ 
مجمع الكليات النظرية
* لا شك أنها أجمل أيام خريجي الكليات النظرية في الإسكندرية، وأنا ترددت علي المجمع خلال السنتين الثالثة والرابعة من مرحلة الليسانس في كلية الآداب ، أول كلية تُفتتح في الموقع ، ثم مرحلتي الدبلوم العامة والخاصة من كلية التربية..للمزيد
شقاوة العيال!
كانت مدرسة العطارين الابتدائية ثم مبارك الإعدادية
عندما كنت تلميذا بمدرسة العطارين الابتدائية (اللي أصبحت مبارك الإعدادية) وتقع خلف محطة مصر ..
كنت أنا وزميلي وابن جيراننا ورفيق صباى ، محمد العلايلي ، نذهب سويا للمدرسة ونرجع منها..
وعند الخروج في نهاية اليوم الدراسي ، كنا نختصر الطريق إلي منزل كل منا في حي بوالينو ، وهي مسافة تقدر بكيلو متر ، بدلا من السير في شارع محرم بك الطويل ..
فكان هناك عمود كهربا يقع أمام باب المدرسة علي الجانب الآخر من الطريق ، الذى يفصل بين المدرسة ومبني محطة السكة الحديد..للمزيد
تأجير العجل
مين فاكر موقف طريف أيام ركوب الكرنكات وهو صغير ، والعجل بعد كده؟..والمحل اللي كان يستأجر منه؟..للمزيد 
رسالة زجلية 
بقية الرسالة
* رسالة زجلية من أحد أهالي مدينة أبو تيج بمحافظة أسيوط ، وصلتني خلال قضاء الإجازة الصيفية بمحل إقامتي بالإسكندرية
وهو الصديق حسين أحمد جاد الله الشريف عضو لجنة المكتبة عن البيئة المحلية..والقصيدة مذيلة برسالة أخرى من أحد أهالي المدينة ويشير فيها إلي خدماتي الثقافية لأهالي أبو تيج..للمزيد



ثعبان مش دودة!
ابنتي تروى لمامتها ونحن في ليبيا 
حكاية الدودة التي تقابلها كل يوم في طريقها للمدرسة!
كانت تبلغ من العمر في هذا الوقت حوالي 6 سنوات
تقول إن الدودة كانت بتبصلي بعينيها وعاملة راسها كده!
 ولما تكررت هذه الحكاية ، بدأ القلق يساور الأم ، فأخبرتني ، قائلة: شوف الدودة اللي بنتك باقول بتقابلها كل يوم وهي في طريقها للمدرسة عبر المدق المنحدر من الحوش إلي الطريق الأسفلت..للمزيد
ـــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــ
صورة تذكارية مع زملاء البعثة في معهد المعلمين في ليبيا
"مسكين قُتلت فرختُه"!
ده عنوان القصيدة اللي قالها أحد زملاء البعثة التعليمية  لما كنا في ليبيا
وهو مدرس جغرافيا معانا في نفس المعهد: معهد إسماعيل الجيطالي للمعلمين بمدينة جادو الجبلية
وكانت المناسبة لما قام زميلي وجارى في السكن صلاح عرابي بضرب إحدى الدجاجات التي كنا نربيها بقدمه ، لأنها تسللت إلي الحديقة التي كان يزرع فيها بعض الخضروات ، فأرداها قتيلة في الحال!..للمزيد

ـــــــــــــــــ
أنا سأحكي لكم حكاية بسيطة ، توضح الفرق بين اسكندرية الأمس ، واسكندرية اليوم:
كان فيه عربية كلاب ، وقبضت علي كلبتنا "لوسي" فقام خالي الله يرحمه وأخدني ورحنا المكس ، ولقيناها محبوسة ف قفص حديدى لوحدها ، ولما شافتنا قعدت تتنطط وعاوزة تطلع ، فدفعنا الغرامة وعملنالها رخصة، وتاني يوم وصلوها لغاية باب البيت بنفس العربية ، وأول ما فتحوا الباب طلعت تجرى ع السلالم ، والعيال بتوع الحتة قعدوا يهللوا ويقولوا "لوسي رجعت.. لوسي رجعت"!..البوست الأصلي
* قصة الكلبة لوسي بطريقة أخرى: ونحن كان عندنا كلبة رومية واحنا صغيرن ، اسمها لوسي ، عملت معانا قصص وحكايات ، وفي أحد الأيام تعرضت للاعتقال من عربية الكلاب ، واستمرت ف الحجز 3 أيام ، كانت أياما حزينة بالنسبة للكبار والضغار ، ليس علي مستوى الأسرة وحدها ، ولا البيت الذى كنا نعيش فيه ، ولكن بالنسبة للحتة كلها ، إلي أأن تمكنا من فك أسرها مقابل دفع الغرامات والرسوم وأجر المعيشة ، وقامت عربية الكلاب بتوصيلها لحد باب البيت ، حيث استقبلها أطفال الشارع وشبابه بالتصفيق والتهليل! (الـ Side Bar لمدونة "في ربوع الإسكندرية") 
أسطوانة "ألف ليلة"

أغنية "ألف ليلة وليلة" لكوكب الشرق أم كلثوم
تعود بي الذاكرة إلي ذلك اليوم الذى اشتريت فيه أسطوانة هذه الأغنية من محلات نوفل بالمنشية ، غداة الحفلة التي شدت فيها بهذه الأغنية لأول مرة..للمزيد
هذا البوص!
"نبات البوص"
هذا البوست وما أثاره من ردود فعل بلغت 1,2 ألف شخص..للمزيد

دهان كراسي العفي بعد تجديد القُرصة
كرسي العفي هذا تعرض لدينا في عالم "أبو تلات" لمشكلة ، أثناء عملية هدم المبني والارتفاع به نحو مترين عن سطح الأرض ، وتتمثل في تلف "القرصة" وتكسرها ، مما استلزم تغييرها بقرصة جديدة ...للمزيد
٢٢ فبراير‏، الساعة ‏٩:٢٧ ص‏
22 فبراير
ذكرى عيد الوحدة
* في مثل هذا اليوم ، وعلي مدى السنوات من 1958/1981 ، كنا نحتفل بعيد أول وحدة عربية اندماجية في التاريخ الحديث ، وقامت بين مصر وسورية ، باسم "الجمهورية العربية المتحدة".. 
* وأذكر عندما ألغي السادات الإجازة المقررة لهذا اليوم ، وكنت أعمل وقتها مدرسا للمواد الاجتماعية في مدرسة جناكليس الثانوية التجارية ..للمزيد
جهازالبيكآب
{الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ} البقرة: 274
فكرني أحد المنشورات ع الفيس بوك بالعربة نصف النقل ، التي حملت من عندى ذات يوم ، بعض المقتنيات ، التي قررت التصرف فيها لعدم حاجتي إليها في ذلك الوقت ، بنية التبرع بها لإحدى المؤسسات الخيرية ، التي يرعاها د. أحمد عبده عوض ، الأستاذ بجامعة الأزهر ، وصاحب فضائية "الحافظ" ، بعدما اقتنعت بقدرته علي توظيفها داخل قريته بمحافظة كفر الشيخ ، لتحقيق أعلي درجة استفادة منها
واللهم اجعل كل استفادة منها ، بطريق مباشر أو غير مباشر ، في ميزان حسناتي ، أنا وأسرتي
(للمزيد
* لما كان عندى البيك آب !
صفحة من أجمل وأعز ذكرياتي..للمزيد
الركوب علي السيارات ربع النقل

* الإبراشي لم يخرج من القاهرة ، لأنه لو شاف اللي بيحصل في الأقاليم ، فسيرى طلبة وطالبات ومدرسين ومدرسات وموظفين وموظفات ، وهم يقفزون فوق السيارات ربع ونصف النقل ، ويستقلون سيارات لا تنطبق عليها شروط المتانة ، ويقودها صبية..للمزيد:
٧‏ ساعات 
مواصلة ناظر المدرسة
* أنا شوفت في قرية تبع مركز القصاصين محافظة الإسماعيلية ، ناظر مدرسة إعدادية رابط الحمار ورا مكتبه ، بسبب صعوبة المواصلات بين المدرسة ومحل إقامته ، وبدلا من الركوب فوق السيارات النص نقل!
.. البوست الأصلي

ليست هناك تعليقات: